تعتمد الرعاية الصحّية للفم والأسنان عند الأطفال على أهاليهم، لذلك من الضروريّ أن يعرف الوالدين كيفيّة العناية الصحيحة بالأسنان بشكل عامّ لكي يعلّموا أطفالهم ويكونوا مثالاً لهم.
ُعتبر التنظيف الدوريّ للأسنان أمراً أساسياً لصحّة الأسنان، لكن الأطفال قد لا يلتزمون بتنظيف أسنانهم بشكلٍ دوريّ لذلك على الأهل أن يهتمّوا ويتابعوا أطفالهم بما يخصّ هذا الموضوع بأنفسهم.
يجب على الأهل الإشراف على الأطفال عند تنظيفهم لأسنانهم إلى أن يبلغوا عمر الثمان سنوات، وذلك بمراقبتهم أثناء تنظيفها في حال قُدرة الأطفال على تنظيف أسنانهم بأنفسهم، ومساعدتهم إذا لم يكونوا قادرين بعد.
ُعتبر التنظيف الدوريّ للأسنان أمراً أساسياً لصحّة الأسنان، لكن الأطفال قد لا يلتزمون بتنظيف أسنانهم بشكلٍ دوريّ لذلك على الأهل أن يهتمّوا ويتابعوا أطفالهم بما يخصّ هذا الموضوع بأنفسهم.
يجب على الأهل الإشراف على الأطفال عند تنظيفهم لأسنانهم إلى أن يبلغوا عمر الثمان سنوات، وذلك بمراقبتهم أثناء تنظيفها في حال قُدرة الأطفال على تنظيف أسنانهم بأنفسهم، ومساعدتهم إذا لم يكونوا قادرين بعد.
يؤدّي إهمال النخور في الأسنان اللبنيّة إلى تطوّر هذه النخور بشكل سريع، وقد تتطوّر هذه النخور مسبّبة تلف السنّ وقلعه، ممّا يؤثّر على طريقة مضغ الأطفال للطعام.
وبما أنّنا لا يمكننا منع أطفالنا من تناول الحلويّات والأطعمة الصناعيّة الأخرى كالسكاكر والمعجّنات وغيرها، يتوجّب علينا أن نهتمّ بصحّة أسنانهم وأن نحثّهم دائماً على الاهتمام بنظافة الفم والأسنان.
تُعتبر صحّة ونظافة الفم مهمّة جداً وتعكس الصحّة العامّة لذلك يتوجّب علينا أن نعلّم أطفالنا عادات صحّية جيّدة للعناية بالفم والأسنان من خلال غرس العادات الصحّية في سنّ مبكّرة للحفاظ على أسنان صحّية مدى الحياة.
من أهمّ هذه العادات: